القبول بحق شعب الجنوب العربي هو الحل الآمن للخليج والمنطقة

القبول بحق شعب الجنوب العربي هو الحل الآمن للخليج والمنطقة

بعدما فشلت ألرياض من تحقيق أهدأف عاصفة ألحزم وأعادة ماتسمى بالشرعية اليمنية ألى صنعاء بسبب تأمر القوأت اليمنية عليها، إدركت ألمملكة بعد سنين عجاف من الحرب ألتي دمرت ألشجر وألحجر في هذأ ألبلد ألفقير إنهُ لإَهروب من المصالحة السياسية مع الحوثيين.

ويسعى التحالف إلى الخروج من هذا الفخ ألذي وقع فيه عبر الية وبرنأمج سهل يمكنهم من حفظ ماء الوجه وكسب ود أبناء إلعربية أليمنية لقبولهم بنتائج ألحل إلسياسي ألشامل ألذي سوف يهدونه بكل أريحة وبساطة في الجمهورية العربية اليمنية اليمنية للحوثيين.

يحأكون أنفسهم إن بيع قضية إلجنوب هي ألطريق الآمن لخروجهم من ألمستنقع اليمني؟

ولم يعلموا إن المغامره في يمننة ألجنوب العربي ومحاولة أعادته لسلطة باب اليمن سيزيد الأوظاع تعقيداً في ألمنطقة بسبب ألرفض الشعبي ألجنوبي وتمسك أبنائه بهدف فك الأِرتباط وأستعادة دولتهم الجنوبية قبل عرسها الميمون مع الجمهورية العربية اليمنية الشقيقة، وماء على ألأِشقاء في دول ألخليج إن أرأدوأ أيقاف نزيف ألدم أليمني والجنوبي بصدق وأمانه ألا الشروع في تشخيص ألإَزمة اليمنية الجنوبية بعيداً عن المصالح الشخصية لبلدانهم وصرف للأزمة الدوأء الحقيقي الذي يكمن ويتمحور في الإعتراف بحق شعب الجنوب العربي في أستعادة دولته بحدود عام (90)، وتسليم الحوثيين السلطة في الجمهورية العربية اليمنية الشقيقة، ودون ذلك الحلول يعد لهثا وراء سراب وإبقاء الجنوب العربي واليمن في صراع واحتراب إهدار لامكانياتهم.

بقلم. جهاد جوهر .

Authors

CATEGORIES