بينما تترغب القوات المسلحة والامن صرف المرتبات اعضاء حكومة الرئاسي منشغلين بتقاسم المنح الدراسية

مقال لـ(جهاد جوهر)
كان يحذونا الاِمل عند تشكيل المجلس الرئاسي أن يعمل جميع اعضائة بكل امانة واخلاص لاِجل التخفيف من معاناة الشعب وفقاً للمسؤلية والمهام المناطة اليهم لكنهم اغتلبوأ لصوص بحد الموس .
فبينما يترغب إفراد القوات المسلحة والاِمن المنضويين تحت مضلة وزارة الدفاع اليمنية خبر صرف مرتباتهم عبر إي صحيفة آو موقع حكومي كون موضوع المرتبات اصبح معيشة شعب لاِيقبل التخديد او التآخير تحت اي ضرفاً كان
لكن في حقيقة الاِمر اغلقت حكومة الرئاسي وكل اعضائهم اذنيهم امام مطالب الشعب المعيشية واصبحوآ منشغلين على آلية تقاسم المنح الدرآسية فيما بينهم البين؟! وابتعاث اولاِدهم والمقربين منهم لدارسة الى خارج البلاد على حساب إنين واوجاع الشعب الذي يعاني مرارة العيش والقهر وآلجوع جراء سياسية حكومة العليمي الفاسدين
فاالى هنا يكفي فالشعب لن يصبر طويلاً تجاه هذاء العبث والعقاب الممنهج الذي يمارس ضد المواطن في المحافظات الجنوبية المحررة،،، فلابد من الاِسراع في صرف المرتبات وانتضامها شهرياً قبل إن تخرج الامور عن نصابها ياحكومة الحصار والمآسي