أسد لحج والغربان المشؤومة

كتب – احمد حيدره الربيعي
عندما تم استهداف العميد صالح السيد خرجت الغربان من فوق كل غصن تنعق وتسارع بنشر الأخبار ( تم اغتيال صالح السيد)
بكل سرور وفرحه واولهم قناة حمالة الحطب الأرهابية تشنقل اقصد توكل خربان واباليسها يهتفون بعدها و”يصفخون” بكفوفهم
ولكن فاجأءهم ضرغام الجنوب واسد لحج بـفيديو مباشر خلا “بولهم في سراويلهم” فقال الحمد لله انا بخير ولن يفلتوا الارهابيين من بين ايادينا سنلاحقهم بعدهم بعدهم.
فعادو الى جحورهم المعتاد عبر الوتساب يلطموا رؤوسهم ويقلبوا كفوفهم اخماس واسداس خايبين الضن فقالو لاسيادهم الأوساخ أسد لحج مازال حياً ماذا نفعل.
ثم صمت قائد الأوساخ دقائق وتنفس بقوة مع الآااااح وخطرت له فكره ان يوجه فيها غربانه المشؤمه ببث سموم الفتنه بين الجسد الواحد يافع والضالع وردفان
وبأوا بالفشل وهكذا عملهم مدئ الايام منذ سنوات ويعودو بخيبة ضن ونحن نزداد صلابتاً وتماسكاً.
بفضل الله ثم بفضل الشعب والقاده الشرفاء ممثلتاً بقائد الأمه وربان السفينه عيدروس ابن قاسم الزبيدي حفظه الله ورعاه
الحمد لله علا سلامة اسد لحج العميد/ صالح السيد
ونسأل الله ان يرحم الشهداء
وان يشفي الجرحى
#-انتقالي-الى-آخــر-رمق