إطلاق حملة تبرعات لإطلاق سراح الجندي في اللواء الخامس دعم وإسناد إبراهيم عياش

أنطلقت اليوم حملة خيرية لجمع التبرعات لإطلاق سراح الجندي في اللواء الخامس دعم وإسناد إبراهيم عياش.
وأصدر شيقيق إبراهيم بيان مناشدة لأهل الخير فيما يلي نصه كما ورد:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين
وصلاة
وسلام على اشرف الانبياء
والمر سلين محمد
بن عبدالله الصادق الامين وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليماً كثيراً
اما بعد
فهذا نداء إلى اخواني الشرفاء إخواني الكرماء إلى اهل وناسي في يافع الشموخ يافع الابيه يافع الذي بفضل الله ثم بفضل اهل يافع ومن معهم من اهل الحق تحققة منجزات عظيمه سواء في الجهاد في سبيل الله او النصره بما هوا اعانة المعسر وغيره من الامور التي تقرب العبد إلى رب العالمين سبحانه وتعالى فتجد يافعاً لهاء الدور الاكبر وتجد يافع في مقدمة الصفوف تجد اهل يافع سباقون في الخيرات وهذا بفضل الله سبحانه وتعالى.
احبتي في الله اريد ان ابلغكم عن قضية اخي وشقيقي
إبراهيم احمدناصرعياش
بعد أن مكث في السجن خمس سنين وشهرين وما زالا
لم يكن اخي ابراهيم احمد ناصر عياش
في الحسبان. فقد ظل ومازال. سجيناً على ذمة قضية. احداث اللوء الخامس في تاريخ 21/2/2016م
وبعد. مساعي. حثيثة من قبل القائد جلال الربيعي والشيخ عبدالله عثمان بن سبعة،،وبعد أن توصلو الى حل. جذرياً لإنهاء تلك القضية
ويكون ذالك بعد دفع المتهم الأول ابراهيم احمدناصر عياش وشريكه في القضية محسن الربيعي
دفع مخاسير وتعويض وارش وما لحق من ضرر بالطرف الثاني
سيف محمدالشبحي وبالاتفاق معه
من تاريخ اليوم
26شعبان 1442
الموافق 2021/4/9
6/شوال1442
وكان الحكم مبلغ وقدرة
130000
ريال سعودي مائه وثلاثون الف ريال سعودي.
وذالك وهي مقابل دية الاعضاء المبتورة وهي رجله اليمنى من فوق الركبة
واحد خصيتة التي نتج عنها ظعف الانجاب، اظافة الى تكاليف العلاج والمخاسير والارش
لذا يعتبر الحكم نافذ عند توفير المبلغ المذكور أعلاه
قبل انتهاء الفترة.
وهي حتى 6/من شوال
لذا. نريد التفاعل في المبادرة . وإخراج. اخي ابراهيم احمد ناصر
من سجن المنصورة الذي قد تجاوز في الحبس اكثر من خمس سنوات
وإبراهيم اخي من المجاهدين الابطال وقد اصيب اكثر من مره وشارك معنا ايام بله وكان وكان من ضمن القوه التي اقتحمت لواء لبوزه وجرح.
إبراهيم متزوج وعنده طفلة معاقة. وطفل صغير وحالته المادية صعبة
هذا جانب
ومن جانب آخر. إن. ننظر إلى والدتي اطال الله في عمرها على طاعته ابيضة عينيها من شدة البكاء على إبنها الذي مازال محبوساً على ذمة هذة القضية
وكما أن ابراهيم احمد ناصر
مازال حبيس السجن ولم يلفت آلية احد من ابنا منطقة مشالة. إلا من رحم ربي وذالك نعتبره تقصير غير متعمد . بسبب الظروف التي تمر بها البلاد
وبعد أن وجدة الحلول
اطلب من كل شخصاً مناء أن يتعاون معناء في أنها هذه القضية بقدر المستطاع ،،وعودة البسمه إلى تلك الأسرة المشالية التي طال الانتظار لابنهم. فإن له ام واب وزوجة. وابن
مازالو. منتظرين خروجه من السجن منذو سنوات ٠
والذي اريد ان ابينه لاصاحب الخير والانفاق إن الاخ، إبراهيم من الغارمين ومن ضمن التي تصرف لهم الزكوات لاخراجه من هذه المصيبه التي حلت به
قل الله تعالى ( إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم “)
يقول تعالى: ” إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ ” أي: الزكوات الواجبة, بدليل أن الصدقة المستحبة لكل أحد, لا يخص بها أحد دون أحد.
إنما الصدقات – لهؤلاء المذكورين, دون من عداهم, لأنه حصرها فيهم, وهم ثمانية أصناف.
الأول والثاني الفقراء, والمساكين, وهم في هذا الموضع, صنفان متفاوتان.
فالفقير, أشد حاجة من المسكين, لأن اللّه بدأ بهم, ولا يبدأ إلا بالأهم فالأهم, ففسر الفقير, بأنه الذي لا يجد شيئا, أو يجد بعض كفايته دون نصفها.
والمسكين: هو الذي يجد نصفها فأكثر, ولا يجد تمام كفايته, لأنه لو وجدها لكان غنيا, فيعطون من الزكاة, ما يزول به فقرهم ومسكنتهم.
والثالث: العاملون على الزكاة, وهم: كل من له عمل وشغل فيها, من حافظ لها, وجاب لها من أهلها, أو راع, أو حامل لها, أو كاتب, أو نحو ذلك.
فيعطون لأجل عمالتهم, وهي أجرة لأعمالهم فيها.
والرابع: المؤلفة قلوبهم.
والمؤلفة قلبه هو: السيد المطاع في قومه, ممن يرجى إسلامه, أو يخشى شره أو يرجى بعطيته, قوة إيمانه, أو إسلام نظيره, أو جبايتها ممن لا يعطيها.
فيعطى, ما يحصل به التأليف والمصلحة.
الخامس: الرقاب, وهم المكاتبون الذين قد اشتروا أنفسهم من ساداتهم.
فهم يسعون في تحصيل ما يفك رقابهم, فيعانون على ذلك من الزكاة.
وفك الرقبة المسلمة التي في حبس الكفار, داخل في هذا, بل أولى.
ويدخل في هذا, أنه يجوز أن يعتق الرقاب استقلالا, لدخوله في قوله ” وفي الرقاب ” .
السادس, الغارمون, وهم قسمان: أحدهما: الغارمون لإصلاح ذات البين, وهو أن يكون بين طائفتين من الناس, شر وفتنة, فيتوسط الرجل للإصلاح بينهم, بما يبذله لأحدهم أو لهم كلهم.
فجعل له نصيب من الزكاة, ليكون أنشط له, وأقوى لعزمه, فيعطى, ولو كان غنيا.
وهذا هوا الشاهد وهوا من الصنف السادس.
والثاني: من غرم لنفسه, ثم أعسر, فإنه يعطى ما يُوَفِّى به دينه.
والسابع: الغازي في سبيل اللّه, وهم: الغزاة المتطوعة, الذين لا ديوان لهم.
فيعطون من الزكاة, ما يعينهم على غزوهم, من ثمن سلاح, أو دابة, أو نفقة له ولعياله, ليتوفر على الجهاد, ويطمئن قلبه.
وقال كثير من الفقهاء: إن تفرغ القادر على الكسب لطلب العلم, أعطى من الزكاة, لأن العلم داخل في الجهاد في سبيل اللّه.
وقالوا أيضا: يجوز أن يعطى منها الفقير, لحج فرضه, وفيه نظر.
والثامن: ابن السبيل, وهو: الغريب المنقطع به في غير بلده.
فيعطى من الزكاة, ما يوصله إلى بلده.
فهؤلاء الأصناف الثمانية, الذين تدفع إليهم الزكاة وحدهم.
” فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ ” فرضها وقدرها, تابعة لعلمه وحكمه ” وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ” .
واعلم أن هذه الأصناف الثمانية, ترجع إلى أمرين.
أحدهما: من يعطى لحاجته ونفعه, كالفقير, والمسكين, ونحوهما.
والثاني: من يعطى للحاجة إليه, وانتفاع الإسلام به.
فأوجب اللّه هذه الحصة, في أموال الأغنياء, لسد الحاجات الخاصة والعامة, للإسلام والمسلمين.
فلو أعطى الأغنياء زكاة أموالهم, على الوجه الشرعي, لم يبق فقير من المسلمين.
والحصل من الأموال, ما يسد الثغور, ويجاهد به الكفار, وتحصل به جميع المصالح الدينية.
منقول من تفسير السعدي عليه رحمة الله
والحمدلله رب العالمين
كتبه اخوكم في الله
ياسر احمدناصرعياش
ضحاً يوم السبت
تاريخ /27/شعبان /1442 هجري الموافق 2021/4/9
لمن اراد التبرع لإنها القضيه بدفع المبلغ او بعضاً منه، عبر القطيبي فل يتواصل على تلفوني او من يثق به
اخوكم في الله
ياسراحمدناصرعياش 772915053
من يريد ان يتئكد من هذا النداء والاستغاثه فنحن نؤكد للجميع ان ابراهيم معروف لدينا وفرد من المقاومه الجنوبيه لتئكد الاتصال على ٧٧١٧٥٣٥٣٣ او ٧٣٥٢٠٢٤٧٧ ..ابوخالد المفلحي