الرابطة الاعلامية الانتقالية بردفان تعلن تضامنها مع موقع الجريدة بوست
الجريدة بوست
عبر الإعلامي والكاتب الجنوبي شاكر الفريدي وباسم الرابطة الاعلامية الانتقالية بردفان عن تضامنة المطلق مع موقع الجريدة بوست التي، تتعرض الئ حملة تشوية واسائة من بعض الاعلاميين المزايديين من ااعلاميين مجلسنا الانتقالي وللاسف”.
وقال “أعتقد أن هذه حملة تشوية سبقتها عدة حملات ضد هذا الموقع البارز الجنوبي الذي يخدم المجلس والقضية الجنوبية في منشوراته وأخبارة وينتقد اي سلبيات في قياداتة”.
وأضاف : “لست مدافعاً عنهم لكن هذه هي الحقيقة فأنا اتابع مايصدرة موقع الجريدة بوست هذا الموقع، ومن المتابعين لة رغم اني لاانشر فية منشوراتي ،لكن انصافا للحقيقة فان الجريدة بوست موقع جنوبي صريح وينشر الحقيقة دون محاباة او مجاملة وهذة سبب نجاحة”.
وتابع قائلا “وانا اعرف ان ادارة الموقع من اوائل الاقلام التي وقفة وساندة الجنوب والانتقالي بكل قوة وعلى رأسهم مدير الموقع الزميل الأستاذ عادل المدوري و مدير الموقع التنفيذي الاخ أبوملاك الحربي الذي نعتبرهم اقطاب الاعلام الجنوبي ولهم شعبيتهم وسمعتهم ومتابعينهم على مستوئ الساحة الجنوبية بالداخل والخارج”.
واستطرد ” فمن المعيب ان يتخذ الانتقالي سياسة اذا انتقدك سلبياتي ،فانت ضدي وخائن كنا نتمنئ، من ادارةالاعلام الانتقالية ان تكرم هذا الموقع والقائمين علية لان النقد البناء هو سيجعل قيادة الانتقالي، تصحح الاخطاء سريعا لكن للاسف هناك اعلاميين مسيريين للانتقالي وهم من يستلمون المخصص الشهري، بالسعودي و يعملو حسب ماتملية عليهم ادارتهم يدافعون عن الأخطاء ولاينتقدون اي سلبيات فية او احدا قيادتة وهولا ليس همهم اصلاح الوضع الجنوبي بل همهم الصرفة والراتب”.
وأوضح قائلاً ” اما الاعلامي الانتقالي الحر والنزيهة هو ذلك الذي يشيد بايجابيات المجلس وينتقد السلبيات لان همة هو اصلاح البلاد وانتقاد الفساد واستعادة الوطن الجنوبي،،المسلوب”.
وختم تصريحه قائلاً ” نرجو من قيادة مجلسنا الانتقالي اعادة النظر في وضع الادارة الاعلامية العامة للمجلس ،التي ،حولت الادارة الئ مناطقية واسرية فاكثر الاعلاميين المحسوبين على المجلس تلاقيهم من الشلة ومن اولادهم واقاربهم
ولابد ان يتقربوا من الاعلاميين الذين يريدون الخير للوطن فانتقاد سلبيات اي قيادي بالمجلس ليس لاني ضده بل لاني اخاف علية ان تجعل تصرفات هذاالشخص او ذاك تشوة بسعمة المجلس فكلنا انتقالي، فهو املنا بعد الله في استعادة الجنوب واعاد دولتة، فكونوا منفتحين مع من حولكم وتقبلوا النقد اذا اردتم ان تنالو احترام الجميع”.
