استنكار واسع في الحواشب لقرارات حسين السعيدي غير المسؤولة

استنكار واسع في الحواشب لقرارات حسين السعيدي غير المسؤولة

استنكرت الأوساط العسكرية والأمنية والإجتماعية في مديرية المسيمير الحواشب، قرارات قائد حزام لحج التي قضت بالإفراج غير المشروط عن متهمين مدانين بقضايا تقطع وحرابة ومهاجمة طقم أمني وفتح النيران على من كانوا بداخله، وإيقاف نشاط قائد الحزام الأمني بالمديرية (قاهر الإرهاب) المناضل الوطني الكبير الشيخ العقيد محمد علي احمد الذي في عهده شهدت جميع مناطق الحواشب استقراراً أمنياً غير مسبوق وتلاشت كل أسباب وعوامل الجريمة والظواهر المخلة بالسلم الأجتماعي.

وأدانت الأوساط العامة في المسيمير، تصرف قائد حزام لحج حسين السعيدي الفردي والغير مسؤول، والذي أفرج من خلاله على جناة ضالعين في إرتكاب جريمة جنائية يحاسب عليها القانون دون علم او موافقة المجني عليهم والجهة الأمنية التي قامت بضبطهم وتسليمهم اليه، وكذا قراره الإرتجالي الأرعن الآخر والمتمثل بتوقيف قائد قطاع الحزام الأمني بالمديرية الشيخ العقيد محمد علي احمد الحوشبي (قائد ملحمة تحرير المسيمير، وبطل معركة الأستقلال الجنوبي وربان سفينة الأمن والاستقرار في بلاد الحواشب) عن عمله دون مبررات قانونية مقنعة.

واعتبر ابناء الحواشب، ان الحملة الممنهجة التي شنها السعيدي واستهدف من خلالها رموز وكوادر النضال والهامات القيادية الأمنية ترمي أولاً لإسقاط المديرية في مجاهل وغياهيب الفوضى والإنفلات وإشعال فتن الإقتتال والإحتراب الأهلي، وتمكين العصابات التي لاتمتثل لأنظمة وضوابط وقوانين الدولة وسلطاتها الأمنية ومنحها الضوء الأخضر لتنفيذ اجندتها ومشاريعها ومخططاتها التخريبية والإرهابية ضد مصالح المواطنين ومؤسسات الدولة، وثانياً تعكس هذه القرارات مدى الضغينة والشعور بالغيرة والدونية عند صاحبها أمام قائد حوشبي عظيم له تاريخ وسجل نضالي مشرف وحافل بالبطولات والتضحيات والمواقف الوطنية الشجاعة والثابتة.

واستنكرت الأوساط العسكرية والأمنية والإجتماعية في المسيمير الحواشب قاطبة، المعركة الخاسرة التي يخوضها حسين السعيدي ضد القادة والمناضلين الحواشب الكبار والتي تهدف لإثنائهم عن مواقفهم الراسخة، داعية اياه الى الإتجاه بمعركته صوب حفظ الأمن في المناطق التي يتولى مسؤولية حمايتها وجبهات الدفاع عن أرض الجنوب من أطماع مليشيات الحوثي والجماعات الأرهابية والتي ربما تكون أجدى له من خوض معركة مع تاريخ ونضال ابن الحواشب القائد محمد علي احمد.

في غضون ذلك، اكدت مصادر محلية انتشار عناصر مسلحة تقوم بفرض الإتاوات على سائقي السيارات في طرق المسيمير الفرعية عقب اصدار السعيدي قراره بإيقاف قائد قوات الحزام الأمني بالمديرية العقيد الحوشبي، وتفيد المعلومات بان مسلحين انتشروا على امتداد الطرقات الفرعية وباشروا بتنفيذ حملة جباية طالت مركبات المواطنين مستغلين حالة الفوضى والإرباك التي خلفتها قرارات السعيدي الأخيرة، واقدموا على نهب وابتزاز المواطنين تحت تهديد السلاح.

وتاتي تصرفات حسين السعيدي بعد يومين فقط على تظاهرة جماهيرية حاشدة شهدتها المسيمير للمطالبة بمحاسبته الخارجين عن النظام والقانون ومثيري الشغب والفوضى والعناصر التخريبية وفصل اسماء من يتواجد منهم ضمن قوائم المؤسسة الأمنية والعسكرية حتى يكونوا عبرة وعظة لمن لايعتبر.استنكار واسع في الحواشب لقرارات حسين السعيدي غير المسؤولة

لحج / خاص.

استنكرت الأوساط العسكرية والأمنية والإجتماعية في مديرية المسيمير الحواشب، قرارات قائد حزام لحج التي قضت بالإفراج غير المشروط عن متهمين مدانين بقضايا تقطع وحرابة ومهاجمة طقم أمني وفتح النيران على من كانوا بداخله، وإيقاف نشاط قائد الحزام الأمني بالمديرية (قاهر الإرهاب) المناضل الوطني الكبير الشيخ العقيد محمد علي احمد الذي في عهده شهدت جميع مناطق الحواشب استقراراً أمنياً غير مسبوق وتلاشت كل أسباب وعوامل الجريمة والظواهر المخلة بالسلم الأجتماعي.

وأدانت الأوساط العامة في المسيمير، تصرف قائد حزام لحج حسين السعيدي الفردي والغير مسؤول، والذي أفرج من خلاله على جناة ضالعين في إرتكاب جريمة جنائية يحاسب عليها القانون دون علم او موافقة المجني عليهم والجهة الأمنية التي قامت بضبطهم وتسليمهم اليه، وكذا قراره الإرتجالي الأرعن الآخر والمتمثل بتوقيف قائد قطاع الحزام الأمني بالمديرية الشيخ العقيد محمد علي احمد الحوشبي (قائد ملحمة تحرير المسيمير، وبطل معركة الأستقلال الجنوبي وربان سفينة الأمن والاستقرار في بلاد الحواشب) عن عمله دون مبررات قانونية مقنعة.

واعتبر ابناء الحواشب، ان الحملة الممنهجة التي شنها السعيدي واستهدف من خلالها رموز وكوادر النضال والهامات القيادية الأمنية ترمي أولاً لإسقاط المديرية في مجاهل وغياهيب الفوضى والإنفلات وإشعال فتن الإقتتال والإحتراب الأهلي، وتمكين العصابات التي لاتمتثل لأنظمة وضوابط وقوانين الدولة وسلطاتها الأمنية ومنحها الضوء الأخضر لتنفيذ اجندتها ومشاريعها ومخططاتها التخريبية والإرهابية ضد مصالح المواطنين ومؤسسات الدولة، وثانياً تعكس هذه القرارات مدى الضغينة والشعور بالغيرة والدونية عند صاحبها أمام قائد حوشبي عظيم له تاريخ وسجل نضالي مشرف وحافل بالبطولات والتضحيات والمواقف الوطنية الشجاعة والثابتة.

واستنكرت الأوساط العسكرية والأمنية والإجتماعية في المسيمير الحواشب قاطبة، المعركة الخاسرة التي يخوضها حسين السعيدي ضد القادة والمناضلين الحواشب الكبار والتي تهدف لإثنائهم عن مواقفهم الراسخة، داعية اياه الى الإتجاه بمعركته صوب حفظ الأمن في المناطق التي يتولى مسؤولية حمايتها وجبهات الدفاع عن أرض الجنوب من أطماع مليشيات الحوثي والجماعات الأرهابية والتي ربما تكون أجدى له من خوض معركة مع تاريخ ونضال ابن الحواشب القائد محمد علي احمد.

في غضون ذلك، اكدت مصادر محلية انتشار عناصر مسلحة تقوم بفرض الإتاوات على سائقي السيارات في طرق المسيمير الفرعية عقب اصدار السعيدي قراره بإيقاف قائد قوات الحزام الأمني بالمديرية العقيد الحوشبي، وتفيد المعلومات بان مسلحين انتشروا على امتداد الطرقات الفرعية وباشروا بتنفيذ حملة جباية طالت مركبات المواطنين مستغلين حالة الفوضى والإرباك التي خلفتها قرارات السعيدي الأخيرة، واقدموا على نهب وابتزاز المواطنين تحت تهديد السلاح.

وتاتي تصرفات حسين السعيدي بعد يومين فقط على تظاهرة جماهيرية حاشدة شهدتها المسيمير للمطالبة بمحاسبته الخارجين عن النظام والقانون ومثيري الشغب والفوضى والعناصر التخريبية وفصل اسماء من يتواجد منهم ضمن قوائم المؤسسة الأمنية والعسكرية حتى يكونوا عبرة وعظة لمن لايعتبر.

Author

CATEGORIES