إخوان شبوة أصبحوا أثر بعد عين

كانت تدور في مواقع التواصل الاجتماعي قصة حول شيبة بأحد الارياف وهو يتناول العشاء مع جميع اولاده على ضوء الاتريك، انطلق نحوهم تيس من الزريبة بقوة، الشيبة استعان بأكبر اولاده عوض قال انهض اربط التيس قفز عوض بقوة مفرطة وخلص على الاتريك تماماً ترك المكان ظلام دامس عوض قعد ساعة يلف يدور في الظلام بعد التيس نهض الاولاد وربطوا التيس لكن عوض بقي يندرج وكل شوي يطحن كأس وشوي يقلب فوقهم إناء بمافيه .
الشيبة جن جنونه ونفذ صبره على (عوض) يسب ينادي لاولاده بصوت عال فكوا التيس واربطوا عوض بجد حسب متابعتي للمشهد في شبوة نصيحة من القلب مجاناً..(لرئاسة) المجلس الانتقالي الجنوبي اربطوا ((لحمر)) الحاج الذي حشكتوه رئيس (انتقالي شبوة) ودون أي مؤهل حتى في المرحلة الإعدادية لا خوف على شبوة من جماعة الإخوان لقد أصبحوا أثر بعد عين فحسب المشهد جماعة الإخوان مشتتين بين عارين والمعشار ولكن المصيبة عوض عفواً لحمر الذي هو عنصري وللعنصرية عنوان أيضاً مختلف مع كل شيئاً يتحرك بسرعة على الأرض لصالح الانتقالي ودائماً يخلق المشاكل من العدم ليظهر نفسه المهدي المنتظر بطل الحل .
للاسف الشديد (الحاج لحمر) كل يوم يكسر قدح وكل يوم يقوم باختلاق مشكلة وإنشاء خلاف لقداختلف مع نائبه وعزله عن المشهد وممارسة الأنشطة تماماً واقعده بالبيت ثانياً اختلف مع (جهابذة) الصحافة والإعلام في انتقالي المحافظة سرحهم وقطع حوافزهم!! وكل يوم يختلف مع رئيس فرع مديرية لكن اختلافه مع مبارك رئيس فرع انتقالي مرخة غيير!! مايحز في النفس وقوف لحمر بشيبه وعيبه في صف البلاطجة الذين داسوا العلم الذي سقطوا لأجله المئات من الشهداء نحن على دربهم سائرون .
البلاطجة في مرخة داسوا (شعار) الانتقالي، الحاج لحمر بدلاً ما يقدم بلاغ للنيابة والأمن بملاحقتهم ضبطهم لكن حصل العكس لحمر وقف إلى جانبهم ليس إلا نكاية بخلافه مع رئيس فرع الانتقالي بمديرية مرخة الأستاذ مبارك دوشل والذي هو يعد من خيرة الركائز ورموز المجلس الانتقالي بشهادة الكثير لأن مبارك ادرك ان لحمر حقده مثل حقد الجمل، ويبات محشوك بالبدلة والكرفتا ناوي له شر، ويحفر لكي يزج به في مشاكل قبلية مبارك ترك مقر انتقالي مرخة للبلاطجة مسيطرين عليه إلى هذه اللحظة” حيث استمر الأستاذ مبارك في ممارسة نشاط المجلس الانتقالي بالمديرية من مكان آخر .
(فالحاج) افرزته الهيكلة كمصيبة على رأس انتقالي شبوة تأبط شراً وتقمص دور عوض) ولايزال في خلافات مع 9 من رؤساء فروع الانتقالي في (تسع مديريات) ولكن الحقيقة خلافه مع رئيس انتقالي مرخة على اشده..!! كلما انتقدناه يهددنا بالنيابة لكن من يستحق النيابة والسجون تركهم مسيطرين على مقر الانتقالي بمرخة، وما قام به لحمر هو تمثيل مقدمة لمسرحية هزلية، وسيناريو لذر الرماد على العيون بفيديو من جانب مقر المجلس الانتقالي مديرية مرخة ليته لم يخرج خرج متدثر في ثياب الواعظين ويتحدث بفيديو والبلاطجة بجانبه بأن العمل ليس (مسيس) إنما عمل فردي البلاطجة الذي قاموا بالعمل الجبان هم بجانبه عندما يتحدث بالفيديو صوت وصورة بتضحك على مييين ياحاج على هامان يافرعون..!!
للحديث بقية .