رشاد العليمي يعمل لصالح الحوثيين بزرع خلايا حوثية داخل القصر الرئاسي، علي النعيمي انموذجا
■ الجريدة بوست
الحزام الأمني في العاصمة عدن يلقي القبض على عدد من الأشخاص أبرزهم :
علي النعيمي مساعد مدير مكتب رئيس الوزراء بدرجة وزير، محال للتحقيق سابقاً.
موسى الصريب رئيس دائرة السكرتارية في الأمانة العامة لمجلس الوزراء.
علي القحوي مدير عام الموارد البشرية.
هؤلاء الأشخاص ثبت تورطهم بالتخابر مع الحوثيين من العاصمة عدن ومن القصر الرئاسي معاشيق.
تم تعيينهم جميعا من قبل رشاد العليمي شخصيا وبقرارات فردية دون العودة لشركائه في المجلس الرئاسي.
وهذا ما يؤكد أن العليمي هو المخبر الأول للحوثيين عاد الرجل لشغله القديم الذي ادمن عليه في عهد عفاش وهو التخابر.
تلك الخلية هي وأحدة من الخلايا التي تم كشفها في الأراضي الجنوبية تعمل ضد الجنوب العربي والتحالف، وبتسيهيل من رأس الشرعية اليمنية وما خفي كان أعظم.
هؤلاء يعملون لخدمة نظام صنعاء لمحاولة افشال انتصارات الجنوب العربي العسكرية، وكذلك أفشال التحالف العربي عبر عميلهم رشاد العليمي وزبانيته ما يعرف يالشرعية اليمنية.
