المجلس الانتقالي للجنوب العربي يقاتل على مختلف الجبهات العسكرية والسياسية

المجلس الانتقالي للجنوب العربي يقاتل على مختلف الجبهات العسكرية والسياسية

قيادة الجلس الانتقالي تقود حروب عسكرية وأمنية وسياسيه من خلال القوات المسلحة البطلة تمثل وجودها في مختلف الجبهات التالية :
حرب في جبهة حريب شبوة
حرب في جبهة أبين ثرة
حرب في كرش طور الباحة
حرب على حدود يافع الحد
حرب في الضالع شمالها شرقها وغربها.
وحروب مع عصابات التهريب للمخدرات وغيرها، من الهجرة والمهجرين والمتمهجرين.

وحروب أمنية ومعارك دبلوماسية وسياسية تبذل فيها القيادة السياسية للجنوب العربي ممثلة بالرئيس القائد عيدروس قاسم جهود جبارة دفاعا عن الأمة الجنوبية ومعتقداتها وانتصار قضيتها وسلامة اراضيها لتعيش حره محررة.

كما دخل الانتقالي الجنوبي بشراكة مع طرف الجمهورية العربية اليمنية الشقيقة في الحكومة بموجب مخرجات ومشاورات الرياض مخرجات الإجماع الوطني لكن الطرف الآخر وكعادتهم لم ينفذوا لا سياسيا ولا عسكريا وكأن الدولة الراعية للإتفاق لبست دولة إقليمية لها وزنها السياسي والإقليمي والمحلي في اليمن والجنوب العربي والمنطقة والعالم، حينها سيدركون مدى الخطأ الفادح الذي ارتكبوه في عدم احترام الاتفاقيات، وكذلك والقتال بجدية إلى جانب القوات المسلحة الجنوبية والتحالف العربي للمليشيا الحوثية.

الشيئ الآخر ..

لا يوجد شرفاء في ما يعرف بالشرعية اليمنية في مختلف مؤسساتها وسلطاتها المحلية السياسية والعسكرية، فهم مجموعة من اللصوص لا شرعية لهم لا في الجنوب العربي ولا في اليمن، ولذلك هم يدركون حقيقتهم تماما ويعملون على الثراء على حساب الشعبين في الجنوب العربي واليمن الشقيق.

حقيقة لقد آن الأوان لفض الشراكة مع الشرعية الفاشلة والسيطرة الكلية على الأرض والحكم، وحينها سيأتي العالم إلى تحت أقدام القيادة الجنوبية وشعبها العظيم.

بقلم. محمد صالح حسن.

Authors

CATEGORIES